مسؤولون إسرائيليون أبلغوا ترامب أن إسرائيل قد تُنفّذ ضربة على منشأة فوردو النووية قبل انتهاء مهلة الأسبوعين المعلنة.
لأن فوردو من أهم مواقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض، وضربه يُمثّل تحولًا استراتيجيًا في استهداف العمق النووي الإيراني المباشر.
البيت الأبيض لا يزال يرفض الانخراط المباشر، لكن الغموض يسود. إسرائيل تتحرك وحدها… وواشنطن تُمسك العصا من الوسط.