إيران أخلت مواقع فوردو ونطنز وأصفهان قبل الهجوم الأميركي، وسكان مدينة قُم سمعوا انفجارات ضخمة قرب المنشآت النووية.
لأن الإخلاء يُشير إلى علم مسبق أو توقّع للهجوم، ما يُثير تساؤلات عن التنسيق الاستخباراتي واحتمال تخفيف الخسائر الإيرانية.
رغم الصمت الرسمي، إيران تُعيد تقييم جاهزية منشآتها… بينما تُكثّف واشنطن رسائلها بنيران دقيقة وصمت استراتيجي.