قبل يوم واحد من الانتخابات، اجتاح المرشحون الرئاسيون في كوريا الجنوبية البلاد في حملاتهم الأخيرة، حيث تعهدوا بإنعاش الاقتصاد ووضع الاضطرابات السياسية خلفهم.
الانتخابات جاءت بعد الإطاحة بالرئيس السابق يون سوك يول بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة وجيزة، مما أثار قلق الكوريين بشأن مستقبل الديمقراطية في البلاد.
المرشح الأوفر حظًا لي جاي ميونغ تعهد بمعالجة الانقسامات الاجتماعية، بينما منافسه المحافظ كيم مون سو اعتذر عن الأحكام العرفية ووعد بإصلاح سياسي شامل.