وزير الداخلية أميت شاه أعلن أن الهند لن تُعيد العمل بمعاهدة مياه السند، وستحوّل المياه المتدفقة لباكستان إلى ولاية راجاستان.
المعاهدة تضمن 80٪ من مياه الزراعة الباكستانية. إلغاؤها يُهدد الأمن المائي لإسلام آباد، ويُصعّد التوتر بين الجارتين النوويتين.
باكستان تدرس الطعن قانونيًا، وتعتبر الخطوة “عملًا حربيًا”. الهند تُراهن على السيادة المائية… وباكستان تُلوّح بالتصعيد الدبلوماسي.