في رسالة رسمية إلى الكونغرس، قال ترامب إن الضربات الأميركية استهدفت منشآت تستخدمها إيران لتطوير أسلحة نووية، رغم أن وكالات الاستخبارات الأميركية تؤكد أن طهران أوقفت هذا البرنامج منذ 2003
لأن التصريح يُثير تساؤلات حول الأساس الاستخباراتي للضربات، ويعيد إلى الأذهان تجربة العراق 2003، حين بُنيت الحرب على معلومات ثبت لاحقًا أنها غير دقيقة.
التقييم الأولي يشير إلى أن الضربات أخّرت البرنامج النووي الإيراني لأشهر فقط، بينما ترامب يصرّ على أنها “دمّرت كل شيء”… الفجوة بين السياسة والاستخبارات تتّسع مجددًا