في منشور على “تروث سوشال”، قال ترامب: “إذا كان النظام الإيراني عاجزًا عن جعل إيران عظيمة مجددًا… فلماذا لا يكون هناك تغيير للنظام؟” وصفه مراقبون بأنه أول تلميح مباشر من ترامب نحو تغيير النظام منذ بدء التصعيد.
لأن إدارة ترامب كانت تؤكد أن الضربات لا تهدف لإسقاط النظام، بل لردع البرنامج النووي. لكن هذا التصريح يُثير تساؤلات عن تحوّل في النوايا… أو على الأقل في الخطاب السياسي.
يران وصفت ترامب بـ”المقامر” وتوعّدت بـ”إنهاء الحرب”, وفرنسا حذّرت من أن تغيير النظام بالقوة سيكون “خطأً استراتيجيًا”, بينما روسيا أكدت أن الشعب الإيراني “متماسك خلف قيادته”.