أعلنت البحرية الأميركية أن حاملة الطائرات النووية “جيرالد فورد” ستغادر قاعدتها بنورفولك في 24 يونيو متجهة إلى أوروبا، لتُصبح ثالث حاملة طائرات أميركية قريبة من الشرق الأوسط منذ تصاعد الحرب بين إيران وإسرائيل.
لأن “جيرالد فورد” تمثل أقوى منصات القتال البحري الأميركي، وزجّها في المنطقة يُرسل رسالة واضحة لطهران: واشنطن تقترب عسكريًا… حتى لو ترددت سياسيًا.
القرار النهائي بشأن التدخل المباشر متروك لترامب خلال أسبوعين. لكن نشر الحاملات يعني أن السيناريو العسكري قيد التحضير، لا الاحتمال فقط.