الموفد الأميركي إلى سوريا، توم باراك، صرّح أن الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل تمثل “فرصة لصياغة طريق جديد” في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن تركيا ستكون عنصرًا رئيسيًا في هذا التحوّل
باراك دعا إلى اتفاقات سلام جديدة تشمل سوريا ولبنان، معتبرًا أن ما بعد الحرب قد يكون لحظة نادرة لإعادة تشكيل العلاقات الإقليمية، خاصة مع تصريحات الرئيس السوري بعدم كراهيته لإسرائيل
من المتوقع بدء حوارات غير معلنة حول أمن الحدود، وربما تتطور إلى اتفاقات أوسع. هذا التحوّل قد يُعيد رسم خريطة التحالفات ويُقلّص فرص التصعيد المستقبلي