إيران وإسرائيل تصعّدان في الفضاء الرقمي، بهجمات سيبرانية تستخدم الذكاء الاصطناعي لاستهداف بنوك، بنى تحتية، ومنصات إعلامية حساسة.
لأن الحرب خرجت من الميدان العسكري إلى المجال السيبراني، حيث يمكن تدمير اقتصادات بالكامل دون إطلاق رصاصة واحدة.
تتوسع معارك الظل: تل أبيب تطوّر خوارزميات هجومية، وطهران تدرب وحدات سيبرانية هجومية… الردع أصبح ذكاءً وشيفرات.