بعد الضربات الأميركية على منشآت نووية إيرانية، بدأت شركات طيران عالمية مثل “أميركان إيرلاينز” و”يونايتد” و”إير كندا” بتعليق رحلاتها إلى الخليج، خاصة إلى دبي والدوحة. المجال الجوي من إيران والعراق إلى المتوسط بات شبه خالٍ من الطيران التجاري منذ 13 يونيو .
التحويلات الجوية عبر بحر قزوين أو مصر والسعودية رفعت تكاليف الوقود والأطقم، وزادت مخاطر السلامة. أكثر من 150 طائرة تأثرت بتشويش GPS خلال 24 ساعة فوق الخليج، ما يُهدد سلامة الملاحة
بعض الشركات بدأت استئنافًا محدودًا، مثل “الخطوط السنغافورية” و”بريتيش إيرويز”. لكن استمرار التوتر قد يُطيل الإلغاءات، ويُعقّد الربط الجوي بين أوروبا وآسيا.