نفى مسؤول إيراني تقارير إسرائيلية عن تناقص عدد الصواريخ بسبب تدمير المنصات، مؤكدًا أن طهران بدّلت الاستراتيجية: من كثافة الإطلاق إلى الدقة النوعية، باستخدام صواريخ متطورة استهدفت منشآت حساسة كالموقع قرب وزارة الداخلية في حيفا.
التحوّل يُربك الدفاعات الإسرائيلية، إذ تجاوزت صواريخ إيرانية أنظمة “ثاد” و”مقلاع داوود” و”القبة الحديدية”.
إذا صحّت البيانات الإيرانية، فـ”توازن جديد” قد يُولَد. وتل أبيب مطالبة بالردع في بيئة لم تعد تقوم على كثافة النيران… بل على المسار والاختراق.