شركة “الأهلي فاروس” توقعت تحسّن الجنيه المصري ليصل إلى 47–48 جنيهًا للدولار بنهاية 2025، مدفوعًا بطفرة سياحية وانتعاش التحويلات.
التحسّن يعكس نجاح مصر في تقليل الاعتماد على “الأموال الساخنة”، وتغطية احتياجاتها الدولارية من مصادر مستدامة كالسياحة والتحويلات وكبح الاستيراد.
مع تراجع نمو المعروض النقدي وتوقع خفض الفائدة، قد ينخفض التضخم تدريجيًا، مما يُعزز استقرار الجنيه ويُحسّن ثقة المستثمرين الدوليين.