أعلن السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، أن طهران منفتحة على نقل جزء من اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة، ضمن مقترح لاتفاق نووي إقليمي يخضع لإشراف دولي
لأنه أول تلميح إيراني عملي لتقليص مخزون التخصيب، في وقت تتصاعد فيه التهديدات الأميركية والإسرائيلية، وتُطرح حوافز مثل رفع العقوبات والوصول إلى 6 مليارات دولار مجمّدة
رغم الانفتاح، طهران نفت نيتها استئناف المفاوضات مع واشنطن، وهاجمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مهددة بتعليق التعاون معها بالكامل