تقرير حديث كشف أن السعودية والإمارات تصدّرتا وجهات هجرة الأثرياء عالميًا، بينما كانت بريطانيا الخاسر الأكبر في 2025.
هجرة الأثرياء تُعزز الاستثمارات المحلية، وتُعيد تشكيل الطبقات الاجتماعية، وتُسهم في خلق وظائف وتحفيز أسواق الأسهم والعقارات.
يتوقع أن يرتفع عدد المهاجرين الأثرياء إلى 165 ألفًا في 2026، ما يُعزز التنافس العالمي على جذب رؤوس الأموال.