تلقى وزير الدفاع السعودي اتصالًا من رئيس الأركان الإيراني، ناقشا خلاله العلاقات الدفاعية وتطورات المنطقة وسبل تعزيز الأمن المشترك.
الاتصال يُشير إلى تقارب حذر بين الرياض وطهران، ويُعزز فرص الحوار العسكري بعد سنوات من التوترات الإقليمية والتباعد الاستراتيجي.
قد تُمهّد هذه الخطوة لاجتماعات أوسع، وتنسيق أمني مستقبلي، خاصة في ظل التحديات الإقليمية التي تتطلب تعاونًا متعدد الأطراف.