By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
29sec.com 29sec.com

نحترم وقتك..

  • الأخبار
    • رياضة
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
Reading: مفارقة أفلام الرعب: لماذا تجعلنا الأفلام المخيفة أكثر هدوءاً؟
مشاركة
Font ResizerAa
29Sec29Sec
  • الأخبار
  • الملفات
  • بروفايل
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
  • 29Sec2
Search
  • الأخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
  • 29Sec2
الرئيسية » مفارقة أفلام الرعب: لماذا تجعلنا الأفلام المخيفة أكثر هدوءاً؟
الأخباررئيسيةمنوعات

مفارقة أفلام الرعب: لماذا تجعلنا الأفلام المخيفة أكثر هدوءاً؟

نُشرت أكتوبر 27, 2025
مشاركة
أفلام الرعب
مشاركة

رئىس التحرير

محمد الزمزمي

في الظاهر، لا شيء يبدو مريحاً في مشاهدة مشاهد الرعب  الصراخ، الدماء، والمفاجآت الصادمة التي ترفع نبض القلب إلى أقصاه.
لكن أبحاثاً جديدة تشير إلى أن الخوف الآمن الذي تمنحه أفلام الرعب قد يكون أكثر فاعلية من أي جلسة علاج نفسي في تخفيف القلق والتوتر.

Contents
  • عندما يصبح الخوف وأفلام الرعب وسيلة للعلاج
  • علم نفس الرعب: اللعب بالخطر بأمان
  • ثلاث فئات من عشاق أفلام الرعب
  • دروس الرعب خلال الجائحة
  • الدماغ كمحرك للتوقع
  • من صرخة إلى علاج
  • الخوف الآمن… تمرين على الشجاعة
  • النهاية: حين يهدّئك الظلام

عندما يصبح الخوف وأفلام الرعب وسيلة للعلاج

قبل سنوات، جلس الكاتب العلمي البريطاني ديفيد روبسون لمشاهدة فيلم “طارد الأرواح الشريرة”.
بعد ساعتين من الرعب، لم يتوقف عن التساؤل: لماذا يستمتع الناس بالخوف؟
سؤال بسيط ظاهرياً، لكنه حيّر الفلاسفة وعلماء النفس منذ أرسطو، الذي وصف “المتعة الغريبة” التي نشعر بها عند مواجهة ما يُفترض أن ننفر منه.

الخوف، من منظور بيولوجي، وُجد لحمايتنا. فهو يستنفر الجسد عبر استجابة “الكرّ أو الفرّ”، ويُبعدنا عن المخاطر.
ومع ذلك، نرى الملايين يسعون طواعية إلى هذه التجربة — في صالات السينما، أو عبر شاشات منازلهم — باحثين عن متعة التوتر المحسوب.

هذه المفارقة، كما يسميها الباحث مارك ميلر من جامعة موناش الأسترالية، “تُظهر الجانب المزدوج للطبيعة البشرية: نحن مبرمجون لتجنّب الخطر، لكننا منجذبون إليه عندما يكون تحت السيطرة”.

علم نفس الرعب: اللعب بالخطر بأمان

في العقد الأخير، بدأ علماء النفس يفككون لغز “جاذبية الرعب”.
تشير دراسات إلى أن قصص الخوف تُنشّط مناطق في الدماغ مسؤولة عن التكيّف مع الغموض — وكأنها تدريبٌ نفسي على مواجهة المجهول في الحياة الواقعية.

بحسب الباحث كولتان سكيرفنر من جامعة ولاية أريزونا، فإن القصص المرعبة “شكل من أشكال اللعب”.
مثلما يراقب الحيوان مفترسه من بعيد ليتعلم سلوكه، يُعيد الإنسان عبر الخيال تمثيل الخطر ليتقنه.
ويضيف:

“قصص الرعب قديمة قِدم اللغة نفسها. من ملحمة جلجامش إلى أفلام هوليوود، كان البشر دائماً مولعين بالوحوش لأنهم يتعلمون منها”.

الباحث كولتان سكيرفنر

ثلاث فئات من عشاق أفلام الرعب

في دراسة على مئات المتطوعين، صنّف سكيرفنر محبي أفلام الرعب إلى ثلاث فئات:

  1. مدمنو الأدرينالين: يبحثون عن إثارة جسدية مؤقتة تجعلهم يشعرون بأنهم “أكثر حياة”.
  2. المتغلبون على الخوف: لا يستمتعون بالخوف نفسه، بل بلحظة تجاوزه، كاختبار للقدرة على السيطرة.
  3. المتأقلمون مع الظلام: يستخدمون الرعب كأداة لفهم العالم أو تهدئة القلق، إذ يشعرون بالأمان مقارنة بما يرونه على الشاشة.

وفي تجربة ميدانية في “بيت الرعب ديستوبيا” بالدنمارك، تكررت الأنماط الثلاثة بدقة، ما دعم الفرضية القائلة إن الخوف ليس مجرد ترفيه، بل آلية نفسية متكررة في الثقافات المختلفة.

دروس الرعب خلال الجائحة

حين حلّت جائحة كوفيد-19، وجد الباحثون أن عشاق أفلام الرعب كانوا أكثر صموداً من غيرهم.
أظهرت استطلاعات أنهم تعاملوا مع الأخبار المقلقة بثبات أكبر، وأظهروا قدرة أعلى على التكيّف مع الخطر.

يقول سكيرفنر: “الرعب يعطيك تمريناً ذهنياً على المجهول. عندما تختبر الخوف في بيئة آمنة، فإن عقلك يتعلم ألا ينهار في مواجهة الخطر الحقيقي”.

الدماغ كمحرك للتوقع

يرى مارك ميلر أن التفسير العلمي أعمق.
فالدماغ، كما يصفه، “محرك توقّع” يكوّن محاكاة مستمرة للعالم ليواجه المواقف الجديدة.
وأفلام الرعب تُبقي هذا المحرك في حالة استعداد دائم، فالمخ ينتقل بين الخطر والأمان مراراً، ويُحسّن قدرته على التنبؤ بالتهديدات الحقيقية.

بهذه الطريقة، تصبح مشاهدة فيلم رعب محاكاة نفسية واقعية: نعيش الخطر، نتفاعل معه، لكننا نعلم أننا بأمان.
وحين يعود التوتر الحقيقي في الحياة، نكون قد تمرّنا على التعامل معه.

من صرخة إلى علاج

بدأ بعض الباحثين يتعاملون مع الرعب كأداة علاجية.
في هولندا، استخدم علماء النفس لعبة فيديو تُسمى “مايند لايت” لعلاج الأطفال القلقين.
اللعبة تدور داخل منزل مسكون، والطفل يرتدي جهاز استشعار يقيس موجات الدماغ. كلما ازداد هدوؤه، أضاء النور على شخصيته داخل اللعبة، فيبتعد الخطر.
وفي التجارب السريرية، أظهرت النتائج انخفاضاً كبيراً في مستويات القلق — بمفعول مقارب للعلاج السلوكي المعرفي التقليدي.

يقول سكيرفنر: “إذا كانت لعبة رعب قادرة على تهدئة الأطفال، فلماذا لا تكون القصص والأفلام علاجاً للبالغين؟”.

الخوف الآمن… تمرين على الشجاعة

ما تقدمه أفلام الرعب ليس رعباً حقيقياً، بل مساحة آمنة للتدريب على المشاعر الصعبة.
نجرّب الخوف والغثيان والضغط النفسي، لكن داخل بيئة يمكننا التحكم بها — بضغطة زر أو إيقاف مؤقت.
هذا التوازن بين الخطر والأمان هو ما يجعل الرعب، كما يصفه ميلر، “ملعباً نفسياً” لتعلّم الشجاعة والسيطرة. 

النهاية: حين يهدّئك الظلام

قد نخرج من فيلم رعب وقلوبنا تخفق بسرعة، لكن المفارقة أن العقل يكون أكثر هدوءاً.
فنحن، كما تقول الأبحاث، لا نخاف الرعب نفسه، بل نتعلّم من خلاله كيف نخاف بشكلٍ أفضل.
وفي عالمٍ تتكاثر فيه مصادر القلق، ربما يكون مقعد السينما المظلم أرخص جلسة علاج نفسي متاحة.

هاشتاق:أفلام رعبرعبسينما
شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه
Previous Article سياسة الصين دبلوماسية الباندا أم لهب التنين دبلوماسية الباندا أم لهب التنين.. أيهما يميز سياسة الصين الحالية؟
Next Article القوارب الطيارة على الماء: ثورة جديدة في الطاقة المستدامة
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • وداعاً لـ “القمر البارد”: آخر قمر عملاق في 2025
  • في عيد الإتحاد. لماذا الإمارات من الأوائل عالمياً لأكثر من 200 مؤشراً للتنافسية؟
  • مليار دولار لتأمين سماء المملكة: كيف تعزز صفقة المروحيات الأمريكية قدرات الدفاع السعودي؟
  • متى وكيف نحتفل بعيد الشكر 2025؟
  • تشريح جثة مايكل جاكسون يكشف عن الانهيار الصحي الخفي لـ “ملك البوب”
29Sec29Sec
Follow US
© 29Sec.com. All Rights Reserved.
Designed by Great Image
29sec.com 29sec.com
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?