أعلنت إسرائيل أنها قتلت سعيد إيزدي، قائد “فيلق القدس الفلسطيني” التابع للحرس الثوري الإيراني، في غارة جوية استهدفت شقة بمدينة قم. كما أعلنت عن مقتل قائد ثانٍ يُدعى بهنام شرياري خلال ضربة ليلية.
لأن الهجمات الإسرائيلية باتت تستهدف القيادات العليا ونخب البرنامج النووي والعسكري. وتصف تل أبيب هذا التصعيد بأنه جزء من “تفكيك العمق الإيراني”، مع توسيع الضربات لتشمل البنية الصاروخية والمرافق الحيوية في أصفهان وكرمانشاه.
إيران ترفض التفاوض تحت القصف، وتلمّح للرد في توقيت غير متوقَّع. بينما تُجهّز واشنطن تدخلًا محتملًا مع اقتراب “حاملة فورد”.