زعمت مصادر إسرائيلية أن إيران طلبت وساطة سلطنة عُمان وقطر لوقف الضربات الإسرائيلية واستئناف المحادثات النووية، لكن الخارجية الإيرانية نفت هذه المزاعم كليًا.
التقارير تكشف محاولات دبلوماسية سرية لتهدئة الأزمة، بينما تؤكد طهران أنها لن تفاوض واشنطن طالما استمرت إسرائيل في ضرب منشآتها النووية.
الرئيس الإيراني أشار إلى استعداد بلاده لضبط التصعيد، بينما تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية، مما يجعل مستقبل المحادثات النووية غامضًا.