أظهرت دراسة أمريكية أن مرضى سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة الذين تعرضوا لمستويات عالية من دخان حرائق الغابات كانوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 20%.
المرضى الذين لم يدخنوا مطلقًا وكانوا في المرحلة الرابعة من المرض كانوا الأكثر تأثرًا، حيث زادت نسبة خطر الوفاة لديهم إلى 55% عند التعرض لتلوث الهواء الناتج عن الحرائق.
الباحثون وجدوا أن المرضى الذين تلقوا علاجًا مناعيًا لم يتأثروا بشكل كبير بالدخان، مما يشير إلى احتمال وجود تفاعل بين التلوث والعلاجات المناعية.