ارتفعت الأصوات المطالبة بإدراج الذهب ضمن قائمة “المعادن الحرجة”، نتيجة فقدان الثقة بالأصول الأميركية بعد عودة ترامب للرئاسة وتدهور العجز.
تصنيف الذهب كمعدن حرج يعزز مكانته كأصل استراتيجي للبنوك المركزية والمستثمرين، ويمنح شركات التعدين دعمًا إضافيًا وتمويلاً محتملاً.
يتوقّع ارتفاع الطلب على الذهب وتوسّع في حيازات البنوك المركزية، ما قد يدفع بأسهم شركات التعدين لمكاسب طويلة الأجل