أشادت الولايات المتحدة بخطة القيادة السورية الجديدة لدمج 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الأويغور، في الجيش السوري ضمن الفرقة 84.
هذه الخطوة تمثل تحولًا كبيرًا في السياسة الأمريكية تجاه سوريا، حيث كانت واشنطن تطالب سابقًا باستبعاد المقاتلين الأجانب من القوات الأمنية.
إيران والصين أعربتا عن مخاوف أمنية، بينما تواصل سوريا جهودها لمنح هؤلاء المقاتلين الجنسية السورية بسبب دورهم في الحرب ضد الأسد.