إدارة ترامب تتخذ خطوات لفك الارتباط مع الصين، تشمل تعليق تأشيرات الطلاب الصينيين، فرض رسوم جمركية، وتعليق مبيعات التقنيات الدقيقة.
الخطوات تهدف إلى تعزيز الأمن القومي الأميركي، لكنها قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم، فقدان المواهب، وتقليل النفوذ الأميركي في الأسواق العالمية.
المحللون يحذرون من العواقب السلبية، حيث قد تدفع هذه السياسات الباحثين الموهوبين نحو الصين، مما يؤثر على الابتكار الأميركي.