نفذت السلطات التركية حملة اعتقالات واسعة طالت أكثر من 500 شخص، بينهم 14 رئيس بلدية من المعارضة، بتهم فساد تتعلق بحزب الشعب الجمهوري (CHP).
الحملة تستهدف شخصيات بارزة كإكرم إمام أوغلو، وتُعد الأوسع منذ عقود، ما يثير مخاوف من تسييس القضاء وتعميق أزمة الديمقراطية في تركيا.
إذا استمرت التحقيقات بنفس الوتيرة، قد تواجه الحكومة انتقادات دولية أكبر، ويُعاد رسم مشهد الانتخابات المقبلة وسط تصاعد الاستقطاب السياسي.