بعد مرور أربعة عقود على واحدة من أبشع جرائم الفصل العنصري، فتحت المحكمة العليا في غكيبيرها تحقيقًا رسميًا في مقتل أربعة نشطاء سياسيين، عُرفوا باسم “كرادوك الأربعة”
القضية تعكس الجهود المستمرة لمراجعة انتهاكات حقبة الفصل العنصري، حيث تعرض الضحايا للضرب والخنق والطعن قبل إعدامهم بالرصاص عام 1985
رغم رفض لجنة الحقيقة والمصالحة منح العفو لستة ضباط أمن عام 1999، لم تُوجَّه إليهم أي اتهامات رسمية قبل وفاتهم جميعًا، مما دفع العائلات إلى رفع دعوى قضائية ضد الحكومة بسبب تقاعسها عن تحقيق العدالة