نفّذ الجيش الإسرائيلي غارات جوية على محيط القصر الرئاسي وقيادة الأركان في دمشق، تزامنًا مع توتر متصاعد جنوب سوريا.
لضربات تستهدف رموز الدولة العسكرية والسياسية، وتشكّل تصعيدًا نادرًا، يُعيد ملف سوريا الأمني إلى قلب المواجهة الإقليمية.
الرسالة واضحة: الضغط يتجاوز الجنوب نحو رأس السلطة. وإذا استمر تجاهل الرد، قد يتكرّر السيناريو العراقي – الإيراني داخل دمشق.