أعلنت باريس أن شابًا فرنسيًا-ألمانيًا فُقد في إيران منتصف يونيو، بعد أيام من غارات إسرائيلية، وسط تضارب حول مصيره.
الاختفاء يعيد تسليط الضوء على ملف “احتجاز الرهائن الغربيين”، خاصة أن إيران متهمة باستخدام الأجانب كورقة ضغط سياسية.
فرنسا تطالب بالإفراج الفوري عن فرنسيين محتجزين منذ سنوات، وتلجأ لمحكمة العدل الدولية، بينما تتكتم طهران حول المفقود الجديد.