كشفت مصادر فلسطينية أن قادة فصائل مدعومة من طهران غادروا دمشق بعد التضييق عليهم من السلطات الجديدة ومصادرة ممتلكاتهم.
الفصائل سلّمت سلاحها بالكامل بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، مما يعكس تغييرات سياسية كبيرة في سوريا وتأثيرها على الفصائل الفلسطينية.
إسرائيل ترى هذه التطورات إيجابية، حيث قدمت الإدارة السورية الجديدة “لفتات حسن نية” تجاهها، وسط لقاءات برعاية تركيا.