شهدت كوريا الشمالية انقطاعًا واسعًا في شبكة الإنترنت استمر لعدة ساعات، مما أدى إلى شلل تام في الوصول إلى المواقع الحكومية والخدمات الإخبارية الرسمية.
تسبب الانقطاع في تعميق عزلة كوريا الشمالية عن الفضاء الإلكتروني العالمي، حيث تأثرت مسارات الاتصالات القادمة عبر الصين وروسيا، وهما المزودان الرئيسيان للاتصال الدولي للبلاد.
بدأت المواقع المتأثرة بالعودة تدريجيًا إلى الخدمة، فيما أشار الباحثون إلى أن العطل لم يكن نتيجة هجوم إلكتروني، بل يُرجح أنه خلل داخلي في النظام.