في أبريل 2025، أوقفت الصين تصدير العناصر الأرضية النادرة الثقيلة، وهي معادن أساسية لصناعة السيارات، مما أدى إلى إغلاق مصانع أوروبية وتوقف إنتاج سيارات مثل “فورد إكسبلورر”.
الصين تُسيطر على 90% من معالجة هذه المعادن عالميًا، وتُحتكر تمامًا المعادن الثقيلة، ما يمنحها قدرة هائلة على التأثير في سلاسل التوريد العالمية.
رغم محاولات أميركية لتأمين بدائل، تبقى الأزمة قائمة. يُتوقع أن تُسرّع الشركات البحث عن مصادر جديدة وإعادة التدوير لتقليل الاعتماد على الصين.