أوقفت شركات الأسمدة المصرية عملياتها بعد انخفاض واردات الغاز الطبيعي من إسرائيل، نتيجة تعليق تل أبيب لبعض أنشطة منصات الغاز بسبب التوترات مع إيران
إسرائيل كانت تصدّر نحو مليار قدم مكعبة يوميًا من الغاز إلى مصر، لكن الكميات انخفضت إلى 500 مليون قدم مكعبة في مايو، ومن المتوقع أن تتراجع أكثر في يوليو وأغسطس
مصر قد تضطر إلى زيادة وارداتها من الغاز المسال لتعويض النقص، مما قد يرفع تكلفة الطاقة إلى 3 مليارات دولار شهريًا خلال الصيف، مقارنة بـ 2 مليار دولار العام الماضي