قُتل فردان من طاقم السفينة “إيترنيتي سي” التي ترفع علم ليبيريا وتديرها شركة يونانية، بعد هجوم بطائرات مسيّرة وقوارب سريعة قرب سواحل اليمن.
هذه أولى الوفيات منذ يونيو 2024 ضمن سلسلة هجمات بحرية على السفن، ما يرفع عدد قتلى الطواقم في البحر الأحمر إلى ستة بحّارة.
يُتوقع تصعيد التوترات في الممرات البحرية، وسط دعوات أممية لتأمين الملاحة، ومخاوف من تأثير ذلك على حركة التجارة والطاقة العالمية.