أكد مايك هاكابي، السفير الأميركي لدى إسرائيل، أن تل أبيب لن تشن ضربة عسكرية ضد إيران دون موافقة أو تنسيق مسبق مع واشنطن.
التصريح يأتي وسط تصاعد التوترات الإقليمية، حيث تلوح إسرائيل بعمل عسكري، بينما تشدد واشنطن على ضرورة ضبط النفس لتجنب التصعيد غير المدروس.
لا تزال الإدارة الأميركية ترفض إعادة إحياء الاتفاق النووي الإيراني، بينما تواصل إسرائيل استعداداتها وسط توقعات برد إيراني محتمل على أي هجوم.