السويد والنرويج تتسابقان لتشغيل ميناءين فضائيين جديدين في أقصى الشمال، بهدف إطلاق أقمار صناعية من البر الأوروبي لأول مرة.
تعتمد أوروبا على قاعدة “جويانا الفرنسية”، وهي بعيدة ومكلفة. البدائل الشمالية توفر استقلالية استراتيجية وسط تصاعد التوترات مع واشنطن.
إذا نجحت التجارب، ستتمكن أوروبا من مواجهة الهيمنة الأميركية الفضائية، خاصة في الأقمار المنخفضة المدار التي تتطلب سرعة إطلاق عالية.