كشفت خطة ترامب للسلام في غزة عن دور قيادي لتوني بلير في إدارة القطاع بعد الحرب، وسط رفض فلسطيني واسع.
بلير شارك في غزو العراق عام 2003، ما يُثير شكوكًا حول حياديته، رغم خبرته كمبعوث دولي للسلام حتى عام 2015.
السلطة الفلسطينية رحّبت بالخطة لاحقًا، لكن مواطنين من غزة وصفوا بلير بأنه “مكروه” و”رمز للدمار”، مطالبين بشخصية محلية.