اتهمت قوات سوريا الديمقراطية الجيش السوري بارتكاب مجزرة في قرية أم تينة، بينما نفت وزارة الدفاع السورية ذلك، مؤكدة أن قسد هي من قصفت القرية بقذائف الهاون والصواريخ.
الحادثة تعكس تصاعد التوتر بين الطرفين، وتأتي في ظل تعثر تنفيذ اتفاق دمج قسد ضمن الجيش السوري، ما يهدد جهود المصالحة الوطنية.
من المتوقع أن تتصاعد الاتهامات الإعلامية، وسط دعوات دولية للتحقيق في الحادثة وضمان حماية المدنيين في ريف حلب الشرقي.