فرضت قوات الأمن السورية حصارًا على مخيم في حارم يؤوي مقاتلين فرنسيين، وسط اشتباكات خفيفة وعمليات اعتقال لعناصر ملاحَقين.
العملية تعكس توجهًا أمنيًا جديدًا بعد سقوط نظام الأسد، وتستهدف تسليم مطلوبين لباريس وتثبيت سيادة الدولة في مناطق الشمال.
مصادر ترجّح استمرار العمليات ضد الفصائل الأجنبية، وسط استعدادات لاستقبال أسرى وتفعيل ملفات أمنية تشمل العملاء والمطلوبين.