رفع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار توقعات نمو 2025 إلى 3.1٪، لكنه خفّض توقعات 2026 بسبب التضخم والديون والرسوم الجمركية.
تُظهر البيانات فجوة بين أوروبا الناشئة وباقي المناطق، وسط تصاعد تكاليف خدمة الدين وتراجع قدرة الحكومات على ضبط الإنفاق العام.
تتوقع المؤسسة دخول روسيا مرحلة ركود تضخمي، وتراجع نمو أوكرانيا بسبب الحرب، بينما تُسجّل أفريقيا وآسيا الوسطى أداءً أفضل نسبيًا.