عرضت فرنسا وألمانيا وبريطانيا تأجيل العقوبات على إيران ستة أشهر، مقابل السماح لمفتشي الطاقة الذرية بدخول المواقع النووية الحساسة.
تُهدد العقوبات قطاع النفط والغاز الإيراني، وتُعيد الضغط الدولي على طهران وسط رفضها التفاوض المباشر مع الولايات المتحدة.
تنتظر القوى الغربية تقريرًا نوويًا مفصلًا قبل 27 سبتمبر، وإلا تُفعّل آلية “سناب باك” وتُستأنف العقوبات تلقائيًا دون تصويت.