حافظ الجنيه المصري على مكاسبه مقابل الدولار الأميركي، مسجلاً أعلى مستوى له منذ تعويم مارس 2024، مدعوماً بتحسن السيولة الدولارية وتراجع الدولار عالمياً.
التحسن يعكس استقراراً نقدياً مدعوماً باتفاق إيجابي مع صندوق النقد الدولي، وارتفاع احتياطي النقد الأجنبي إلى 49.533 مليار دولار بنهاية سبتمبر.
تنتظر الأسواق إعلان صندوق النقد بشأن المراجعتين الخامسة والسادسة، وسط توقعات بإتمامها قريباً، ما قد يعزز الثقة ويحفز تدفقات جديدة.