افتتح البنك الدولي مقرًا إقليميًا جديدًا في الرياض، ليخدم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأفغانستان وباكستان ضمن هيكل إداري موحد.
يعكس القرار تحول السعودية إلى منصة دولية لصياغة سياسات التنمية، ويعزز دورها في قيادة الإصلاحات الاقتصادية الإقليمية والعالمية.
ينتقل نواب الرئيس ومديرو القطاعات إلى الرياض، وتبدأ مرحلة جديدة من البرامج والمبادرات الإنمائية بالتعاون مع الحكومات والشركاء المحليين.