ترأست السعودية وفرنسا مؤتمرًا دوليًا في نيويورك لتفعيل حل الدولتين، بمشاركة زعماء العالم وممثلين عن الأمم المتحدة.
تُعيد السعودية تموضعها كقوة دبلوماسية دولية، وتمنح القضية الفلسطينية زخمًا جديدًا بعد سنوات من التهميش والانقسام الإقليمي.
تُواصل الرياض تنسيقها مع باريس والدول الداعمة للسلام، بهدف إنهاء الحرب في غزة وتأسيس دولة فلسطينية مستقلة ومنزوعة السلاح.