في أول إغلاق حكومي منذ 6 سنوات، فشل مجلس الشيوخ الأميركي في تمرير قانون التمويل، ما أدّى إلى توقف عمل الوزارات غير الحيوية، وإجازة قسرية لـ750 ألف موظف. الرئيس ترامب هدّد بتسريح دائم للموظفين غير الأساسيين، في سابقة تُعيد صياغة خطط الطوارئ الفيدرالية.
من سيتأثر؟
الجيش والأمن: يستمر عملهم كأنشطة حيوية.
الهيئات المستقلة: مثل الاحتياطي الفيدرالي والبريد الأميركي، تواصل العمل بتمويل مستقل.
الضرائب والجوازات: تتوقف خدمات العملاء، لكن الدفع والخصومات تبقى سارية.
البيانات الاقتصادية: يتوقف جمع ونشر تقارير الوظائف والتضخم، ما يُضعف قرارات المستثمرين والبنك المركزي.
الإغلاق يُكلف الحكومة 400 مليون دولار يوميًا، ويُهدد جودة البيانات، ويُربك الأسواق، ويُعيد تعريف من يُدير الدولة فعليًا في لحظات الجمود السياسي.