By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
29sec.com 29sec.com

نحترم وقتك..

  • الأخبار
    • رياضة
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
Reading: القوارب الطيارة على الماء: ثورة جديدة في الطاقة المستدامة
مشاركة
Font ResizerAa
29Sec29Sec
  • الأخبار
  • الملفات
  • بروفايل
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
  • 29Sec2
Search
  • الأخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
  • 29Sec2
الرئيسية » القوارب الطيارة على الماء: ثورة جديدة في الطاقة المستدامة
الأخبارتكنولوجيارئيسيةملفات تقنية

القوارب الطيارة على الماء: ثورة جديدة في الطاقة المستدامة

نُشرت أكتوبر 27, 2025
مشاركة
مشاركة

رئيس التحرير

محمد الزمزمي

تخيّل عبّارةً تنزلق فوق سطح البحر بلا ضجيج، بلا دخان، تحقق الطاقة المستدامة وبقوة.
هذا ليس مشهداً من فيلم خيال علمي، بل واقعٌ بدأت مدن مثل ستوكهولم ومومباي وجدة تختبره فعلاً، بفضل تكنولوجيا “الهيدروفويل” الجديدة، أو ما يُعرف بالقارب الطائر.

Contents
  • من سباق السرعة إلى سباق الطاقة المستدامة
  • كيف تخدم القوارب الطائرةالطاقة المستدامة؟
  • عبقرية سويدية في مجال الطاقة المستدامة.. البداية من “كانديلا”
  • من السويد إلى العالم
  • «الصوت يتغير تماماً»
  • تحديات ما قبل الإقلاع
  • حين يصبح المستقبل صامتاً

من سباق السرعة إلى سباق الطاقة المستدامة

الفكرة ليست حديثة. قبل أكثر من مئة عام، حلم المهندسون بتحرير القوارب من مقاومة الماء عبر أجنحة معدنية تُرفع تحت الهيكل.
في بدايات القرن العشرين، كان المخترع الإيطالي إنريكو فورلانيني أول من جعل القارب “يطير” حرفياً فوق البحيرة، بينما حطم ألكسندر غراهام بيل لاحقاً الرقم القياسي العالمي عندما تجاوز قاربه سرعة 100 كيلومتر في الساعة.

لكن تلك التجارب كانت محكومة بزمنها: محركات وقود ثقيلة، وهياكل فولاذية، وانبعاثات خانقة.
اليوم، وبعد قرن كامل، تُبعث الفكرة من جديد — لا بحثاً عن السرعة، بل عن نقل بحري صديق للبيئة.

كيف تخدم القوارب الطائرةالطاقة المستدامة؟

القصة تبدأ تحت الماء.
تحت الهيكل توجد “أجنحة مائية” تُسمّى الهيدروفويل، تعمل تماماً كأجنحة الطائرة في الهواء.
عندما تزداد السرعة، تدفع الأجنحة القارب للأعلى، فترتفع القاعدة فوق سطح الماء ويتقلّص الاحتكاك إلى أدنى حد.
النتيجة:

  • استهلاك طاقة أقل بنسبة تصل إلى 80%
  • سرعة أعلى بمرتين من القوارب التقليدية
  • وانعدام شبه كامل للأمواج والاهتزازات

“ما كان يُستخدم للمتعة والسباقات أصبح اليوم جزءاً من ثورة الكهربة في النقل البحري.”

ياكوب كوتنكيولر، أستاذ العمارة البحرية في جامعة KTH السويدية

عبقرية سويدية في مجال الطاقة المستدامة.. البداية من “كانديلا”

عام 2014، كان المهندس السويدي غوستاف هاسلسكوغ يتأمل قاربه القديم في خليج ستوكهولم حين أدرك أن استهلاكه للوقود يفوق استهلاك سيارته بخمسة عشر ضعفاً.
يقول:

“لم يكن أحد يفكّر بجدّية في قوارب كهربائية. كانت الفكرة تبدو مستحيلة.”

لكن الحل جاء من فكرة بسيطة: ارفع القارب فوق الماء.
حينها أسّس هاسلسكوغ شركة Candela، التي أصبحت اليوم رائدة في إنتاج القوارب الكهربائية الطائرة.
قوارب “كانديلا” لا تترك أثر أمواج خلفها، ولا تسبب دوار البحر، ولا تصدر ضجيجاً يذكر.
في تجربة صيفية ببحيرة مالارين في ستوكهولم، قطعت أول عبّارة كهربائية المسافة بين ضاحية إيكرُه ومركز المدينة في نصف الوقت المعتاد، باستخدام طاقة أقل أربع مرات من العبّارة التقليدية.

من السويد إلى العالم

نجاح التجربة فتح الباب أمام موجة عالمية:

  • الهند طلبت 11 عبّارة لتقليص زمن التنقل بين مومباي ومطارها الجديد من ساعة و45 دقيقة إلى 30 دقيقة.
  • السعودية اشترت ثماني عبّارات لاستخدامها في مشاريع البحر الأحمر ضمن مدينة “ذا لاين”.
  • المالديف وبليز حصلتا على قوارب سياحية كهربائية،
  • والولايات المتحدة موّلت مشروع عبّارة تجريبية في سياتل بسعة 150 راكباً، ضمن خطة التحوّل إلى نقل صفري الانبعاثات.

«الصوت يتغير تماماً»

تقول الباحثة لورا جيوفانيتي من معهد الأبحاث السويدي RISE — وهي أيضاً متسابقة إبحار سابقة:

“عندما يرتفع القارب فوق الماء، يتغيّر الصوت بالكامل. كل ما تسمعه هو صفير الأجنحة وهي تشقّ الماء بسرعة.”

تُبنى القوارب الحديثة من ألياف الكربون والتيتانيوم، ما يجعلها خفيفة وصلبة في الوقت نفسه.
لكن الأهم هو الأنظمة الذكية التي تُوازن القارب تلقائياً، وتحافظ على ثباته حتى في الأمواج العالية.

تحديات ما قبل الإقلاع

مع كل هذه الوعود، تبقى العقبات التقنية حاضرة:

  • المدى المحدود: لا يمكن للقارب قطع أكثر من 70 كيلومتراً قبل إعادة الشحن.
  • التكلفة الأولية المرتفعة بسبب استخدام مواد خفيفة متقدمة.
  • الخطر البحري: اصطدام الأجنحة بأجسام عائمة أو حيوانات بحرية، وهو ما تعالجه النماذج الحديثة بحساسات متقدمة للكشف المبكر.

لكن رغم ذلك، يتوقع الخبراء أن تشهد السنوات الخمس المقبلة انتشاراً واسعاً للهيدروفويلات في الموانئ السياحية والمدن الساحلية.

حين يصبح المستقبل صامتاً

ربما أجمل ما في القارب الطائر ليس سرعته، بل صمته.
تختفي ضوضاء المحركات، وتنزلق العبّارة فوق البحر في هدوء كامل — كما لو أن الماء نفسه صار طريقاً هوائياً.
هكذا، بعد أكثر من مئة عام على أول محاولة، تحقق الحلم القديم:
قارب لا يطفو… بل يطير فوق الماء.

هاشتاق:القوارب الطائرةالنقل المستدامالهيدروفويلقوارب كهربائية
شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه
Previous Article أفلام الرعب مفارقة أفلام الرعب: لماذا تجعلنا الأفلام المخيفة أكثر هدوءاً؟
Next Article الدفتيريا الدفتيريا تعود إلى الجزائر بعد غياب: إنذار من ثغرات المناعة والتطعيم
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • وداعاً لـ “القمر البارد”: آخر قمر عملاق في 2025
  • في عيد الإتحاد. لماذا الإمارات من الأوائل عالمياً لأكثر من 200 مؤشراً للتنافسية؟
  • مليار دولار لتأمين سماء المملكة: كيف تعزز صفقة المروحيات الأمريكية قدرات الدفاع السعودي؟
  • متى وكيف نحتفل بعيد الشكر 2025؟
  • تشريح جثة مايكل جاكسون يكشف عن الانهيار الصحي الخفي لـ “ملك البوب”
29Sec29Sec
Follow US
© 29Sec.com. All Rights Reserved.
Designed by Great Image
29sec.com 29sec.com
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?