بعد سقوط حكومة بايرو، نشر فرع برغر كينغ فرنسا مقطعًا ساخرًا لرئيس الوزراء وهو يردد شعارهم، مرفقًا برابط التوظيف الرسمي.
الحملة التسويقية حوّلت أزمة سياسية إلى مادة ساخرة، وأثارت جدلًا واسعًا حول حدود المزاح السياسي في زمن السقوط الحكومي.
لكن خلف المزاح، تبرز أزمة ثقة شعبية، تفتح الباب أمام صعود اليمين وتراجع الوسط، في مشهد فرنسي يعيد تعريف العلاقة بين الصورة والسلطة.