أثناء تفتيش روتيني، اكتشفت لجنة صحية حفرة بعمق 4 أمتار داخل مكتب صحة في دشنا، تؤدي إلى سرداب أثري يمتد لأكثر من 20 مترًا، ما أثار شكوكًا حول التنقيب غير المشروع.
الواقعة تكشف تورط موظفين رسميين في أعمال حفر سرية بحثًا عن “كنوز الفراعنة”، وسط منطقة أثرية حساسة، ما يهدد التراث الوطني.
النيابة الإدارية فتحت تحقيقًا موسعًا، وأغلقت المكتب مؤقتًا، بينما تستجوب 4 متهمين وتفحص الموقع عبر لجان مختصة.