زار خبراء صينيون منشأة “كوبول” الروسية أكثر من ست مرات، لتطوير طائرات مسيّرة هجومية رغم خضوعها لعقوبات أميركية وأوروبية مباشرة.
يعكس التعاون تعمّق الشراكة العسكرية بين موسكو وبكين، ويُعيد تشكيل سلسلة توريد الطائرات المسيّرة في حرب أوكرانيا بشكل غير معلن.
تتوقع أجهزة الأمن الأوروبية توسّع الإنتاج الروسي لطرازات جديدة، وسط صمت رسمي من الصين وتزايد القلق الغربي من الدعم التقني الخفي.