فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسومًا قدرها 100 ألف دولار على تأشيرات H-1B، ما أثار ارتباكًا واسعًا في شركات التكنولوجيا الكبرى.
تُستخدم تأشيرة H-1B لتوظيف مهندسين ومبرمجين أجانب، ويعتمد عليها عمال مهرة في شركات مثل أمازون، مايكروسوفت، وألفابت.
أصدرت الشركات توجيهات عاجلة لموظفيها بعدم السفر دوليًا، وسط مخاوف من تعقيدات الدخول وإلغاء خطط التوظيف المستقبلية.