علماء صينيون صمموا روبوتًا مغناطيسيًا فائق الصغر، بعرض 1.3 ملم فقط، يجمع بين الاستشعار والتوجيه داخل الجسم البشري بدقة.
الروبوت قادر على قياس القوة، الاهتزاز، اللزوجة، ودرجة الحرارة لاسلكيًا، مما يفتح آفاقًا جديدة للمراقبة الفسيولوجية الدقيقة, خلال التجارب، تعامل الروبوت مع بيض سمك السلمون، وأثبت فعاليته في توصيل جرعات دوائية داخل معدة أرنب حي.
نسخة أخرى من الروبوت عملت كمقياس حرارة داخل نموذج لخنزير، واستشعرت تغيرات دقيقة في درجة الحرارة بفعالية عالية.