كشفت دراسة طبية عن تضاعف حالات سرطان الزائدة الدودية بين مواليد ما بعد السبعينيات، خاصة في الفئة العمرية تحت الخمسين.
يُعد السرطان نادرًا جدًا، لكن ارتفاعه المفاجئ يُثير القلق، خاصة أنه لا يُكتشف إلا بعد الجراحة، وغالبًا في مراحل متأخرة.
يرجّح الباحثون أن التغيرات البيئية والغذائية والسمنة وراء الطفرة، وسط غياب أدوات كشف مبكر أو فحص روتيني فعال.