أثار تصريح للسفير التركي في الجزائر جدلًا واسعًا، بعدما قال إن ما بين 5 إلى 20% من الجزائريين يُعتقد أنهم من أصول تركية، مستشهدًا بألقاب عائلات وشخصيات تاريخية مثل أحمد باي.
الهوية الوطنية تُعد ملفًا حساسًا في الجزائر، والتصريح أعاد فتح نقاشات تاريخية حول الوجود العثماني وتأثيره الثقافي والاجتماعي.
مؤرخون جزائريون شككوا في دقة النسبة، مؤكدين غياب أي دراسات علمية موثقة، وسط دعوات لعدم تسييس التاريخ أو توظيفه دبلوماسيًا.